Home المهندسة ريان نجّار

المهندسة ريان نجّار

زهور تأكلها النّار للروائي السوداني الدكتور أمير تاج السر

عنوان قائم على ثنائيات وايحاءات عميقة ومدلولات ضمنية تحث القارىء على مسألة الطرح والتساؤل والدهشة في ان معاً. ورغم الحيرة في وصف مزايا الزهورالا ان الكثير من الادباء والفنانين تغنوا بها كالجواهر النفيسة  التي ليس بالإمكان أن تُحب لشيء غير جمالها ومعناها ولغير ما تشيعه في النفس من المشاعر الخاصة كالبهجة، واللطافة، والرقة، والإقبال على […]

اجمل ملصق إعلاني خاص بالإستقلال ٢٠٢١ في جامعة المدينة في طرابلس

نظمت جامعة المدينة بالتعاون مع جمعية شباب لبنان نحو الوطنية حفل اختيار أجمل ملصق اعلاني خاص بذكرى الاستقلال ٢٠٢١، وذلك في حرم الجامعة في طرابلس، بحضور العقيد جورج خوري ممثلاً العماد جوزيف عون قائد الجيش، رئيس جامعة المدينة د. إدغار رزق، رئيس جمعية شباب لبنان نحو الوطنية العميد الركن المتقاعد فاتك السعدي، العقيد خليل السعودي […]

تميز لبناني في مجال الطيران يحلق في الامارات ويستعد للعالمية

مجدداً اسم لبناني لامع يضاف على لائحة الشرف لهؤلاء الذين رفعوا وحملوا راية وطنهم في العالم أجمع وتركوا اثر وبصمة لا تنسى . أول مدرسة طيران في دولة الامارات مؤسسها لبناني، ابن بلدة كفرمتا، كابتن عادل مصطفى الذيب.إذ أكدت هيئة الشارقة للمتاحف من خلال احتفالية الهيئة السنوية بيوم الإمارات للطيران المدني، بأن تاريخ الطيران بدأ […]

أَحبَبتُها أيلوليَّةً

أَحبَبتُها أيلوليَّةً…كبِداية حُلُمٍ ونِهاية عُمُر أحبَبتها أيلوليَّةً…لأن الأرضَ حِينها تَتنفسُ عُمقاً…تتغيرُ جَذرياً…تَلهَث اشتِياقاً للغَيثِ والمَطَرو تتنفسُ حُباً. أيلوليِّةً …لأن في كل تفاصيلهاشيءٌ متجددٌ من الحب والحياة.

خيبة الحب

حين مالت هيومال الهوى في قلبهاقالت له:‘بتعرف تلويلي قلبي أد ما بحبك’فأجابها ببرودته المعتادة وهل تعلمين؟بأن الحب حق‘’وحبك عندي حب عربي أصيل يعني كل دقيقة نفس أنا بحس فيكيوكل رمشة عين ودقة قلب أنا بستشعر فيكيبس … بس أنا متلك جريح حبوبحالتنا الجرحى متل النسور المصابة، بتقعد وبتضب جناحتها’’فجاءت وقع هذه الجملة شهية كالفراقفإن أحببت […]

في مكان ما …

هناك في مكان ما أشخاص يشبهوننا حد التطابقكأنهم نسخنا الأخرى فوق الأرضكأنهم الملاذ والأمان…كأنهم الجنون والإتزان…كأنهم فوضى الحواس وثبات الإحساس…كأنهم رمز القوة ورمز الضعف… كأنهم الحرب والسلام…بإختصار كأنهم الإنعكاس …إنعكاس الروح وربما الذاتحبذا لو التقت أرواحنا بهملكانت الحياة أسمى وأجملولكنها للأسف مرارة حياة

انه الجحيم !

إن كانت بيروت القلبفماذا بعكار ؟بعكار المجد وعزة الوطنبعكار الصمود وبهاء الأرز كيف ننعيكِ؟كيف ننعيكِ؟ومعموديات الشهادة والحزن والألم لم تنته بعد ! لم يلتئم الجرح بعد!ولم يُطوى على تضميد صفحاتها بعد!كيف ننعيكِ بعد إنفجار السلام والتقوى في ٢٣ آب؟وبعد تفجير المرفأ في ٤ آب ؟ كيف؟كيف يا عكار التليل أنعيكِ في ١٥ آب ؟كيف لشهر […]

ميلادي أنتَ

في مثلِ هذا اليومِ كانَ لحبيبِها الحياة …فانتقتْ هديَّتَها بعمقِ المشاعرِ وإستهلّتْ خِطابَها:لامساحةَ لغيرِكَ ولا فراغاً منكَأحبَبْتُكَ هكذا… دونَ مقدماتٍ ودونَ أسبابٍ واضحةفالله يشهدُ بأنَّني أحبُّكَ دونَ وجودِ عنوانٍ لهذا الحبّأحبُّكَ وكأنكَ العالَمُ بأكْمَلِهأُحبُّكَ كبَرقٍ يُختَطَفُ في لحظةٍ مفاجئةٍ لكنّهُ يظَلُّ مشرِقاً طوالَ الحياة، دوماً وإلى الأبدأحبكَ لتلكَ المرونةِ بيننا كيفَ يتحدَّثُ الواحدُ منّا للآخرِ […]

كانت القيامة حتمًا!

عامٌ مضى ؟ وإلى الآن لا أستطيع إستيعاب ماحصل!؟ بيروت أم الأحلام بيروت الألحان العذبة بيروت مهد الأديان بيروت الجمال والسلام، الأمن والأمان،  ملجأ الأحلام، السعادة والآمال  … هل ننعيكي؟؟ اكاد لا أصدق هول وحجم الفاجعة التي أصابتكِ وكأنها القيامة…  بل كأنها نهاية العالم من و في بيروت … كيف أروي ما حدث وهل تسعفني […]

أحبني الكبرياء

كيف السبيلُ لحديثٍ أُخبِركَ فيه أنني اشتقتُ لكَ حدَّ الجنون ؟كيف أُعبرُ لعيونِكَ أنني أفتَقِدُها بلهفةِ العاشقِ المفتون؟كيف أرتبُ حروفيَ في عباراتي كي أخبِرَكَ أنني أحِبُّكَ لألوذَ بِكَ منك؟كيف ذلك ؟دونَ أن أجرحَ كبريائياشتقتُ لكَ…أفتقِدُكَ…وأحبُّكَ…كلماتٌ تضعِفُني حدَّ الغرقوتقوّيهِ حتى لَكأنَّهُ يمتطي الهواءَ رعداً وبرقا. إنَّ في حبِّكِ يا سيدي مجازفةً وبُعدِكَ ربما الواقعَ الأجمل …يقولونَ […]