1. Home
  2. من بيروت
  3. مختار المزرعة وليد حسن عيتاني يطلق حملته الانتخابية: أمانة العام 1998 مستمرة في خدمة بيروت وأهلها
مختار المزرعة وليد حسن عيتاني يطلق حملته الانتخابية: أمانة العام 1998 مستمرة في خدمة بيروت وأهلها

مختار المزرعة وليد حسن عيتاني يطلق حملته الانتخابية: أمانة العام 1998 مستمرة في خدمة بيروت وأهلها

0
0

أطلق مختار محلة المزرعة في بيروت، وليد حسن عيتاني حملته الانتخابية لخوض الاستحقاق الاختياري المقبل بعد مطالبات كثيفة من أبناء محلته والفعاليات البيروتية المؤيدة والتي واكب شؤونها وشجونها منذ العام 1998 مشاركا وحاضرا ومتفاعلا مع أبرز المحطات والاستحقاقات البيروتية الهامة والمفصلية.

وبهذا الترشح يخوض عيتاني الاستحقاق الاختياري للمرة الخامسة على التوالي حيث كان لكل من تلك الاستحقاقات على مدار سبعة وعشرين سنة نكهة خاصة عكست الوضع البيروتي الإنمائي والاجتماعي بكل تحدياته وتعقيداته وعاشها عيتاني يإيمان راسخ وثابت بالتغيير وبضرورة العمل الدائم على تقديم صورة العاصمة الحضارية والمتقدمة.

معروف عن المختار وليد حسن عيتاتي بين أبناء محلته وجيران مكتبه في النويري وأهالي البسطا التي ولد وترعرع فيها وسائر مناطق بيروت بأنه وجه بيروتي محبّ ومحبوب، مشهود له بـنظافة الكف، والمناقبية العالية، والالتزام التام بكل الواجبات الاجتماعية تجاه أبناء محلته.

وقد لاقى قرار ترشحه وبدء انتشار صورة ترشحه الرسمية استحسان الكثيرين عبر منصات التواصل الاجتماعي كما أصداء ايجابية ومرتاحة في الأوساط البيروتية لما يشكله هذا الترشح من ضمانة إلى استمرار الوجوه الوفية للعاصمة ولأبناء محلة المزرعة الذي يشكلون هم ايضا واحدة من الجبهات الهامة في الدفاع عن بيروت والحرص على كرامتها

وفي حديث لموقعنا قال عيتاني: “منذ أكثر من ربع قرن وأنا أتشرف بخدمة أبناء المزرعة، من دون انقطاع أو تلكؤ، منفتحًا على كل بيت وعائلة، ساعيًا إلى حلّ مشاكل الناس وتحقيق ما أمكن من حاجات ضمن الإمكانيات المتاحة. واليوم، أترشح مجددًا لأكمل هذه المسيرة التي بدأت قبل سنوات طويلة، والتي لم تكن يومًا موقعًا بل مسؤولية.”

صورة للمختار عيتاني متلقيا نتيجة فوزه بالاستحقاق الاختياري عام ٢٠١٦

وأضاف: أدعو أهلي في بيروت، وأبناء المزرعة خصوصًا، إلى أوسع مشاركة في هذه الانتخابات الاختيارية، حفاظًا على الوجه الحضاري والديمقراطي لعاصمتنا الحبيبة، واستمرارًا لمسيرة التعاون والوفاء بين المختار وأهل محلته.”

وبينما تستعد بيروت لخوض استحقاقاتها البلدية والاختيارية، يبدو أن تجربة عيتاني تمثّل نموذجًا متقدّمًا في الاستمرارية والشفافية والخدمة العامة، في وقت يبحث فيه كثير من البيارتة عن وجوه ثابتة تُجسّد قيم الوفاء والمسؤولية والجدارة.


tags: